تولد أوجه القمر

بحت حول تولد أوجه القمر الذي يبحث عليه مستوى الاولى متوسط ":

التقويمات

منذ العصور القديمه ، يحس الناس بالحاجة إلى تنظيم نشاطهم اليومي، وإلى موضعة الأحداث في الماضي وفي المستقبل.
لذلك أسسوا التقويمات التي تقسم الزمن إلى أيام و شهور و سنين.

إن رصد الطبيعة كشف ثلاث ظواهر فلكية تستخدم لقيا الوقت:
تعاقب الليل والنهار ، وتتابع أوجه القمر ، و دورة الفصول الأربعةز وهكذا كانت ثلاث وحدات طبيعية للزمن: اليوم المرتبط بدوران الأرض حول نفسها ؛ والشهر المرتبط بدوران القمر حول الأرض ؛ والسنة المرتيطة بدوران الأرض حول الشمس.واخترعت أنظمة لتقسيم الزمن بدوران القمر حول الأرض ؛ والسنة المرتيطة بدوران الأرض حول الشمس.واخترعت أنظمة لتقسيم الزمن إلى أيام و شهور و سنين: هذه هي التقويمات. ويمكن تصنيفها إلى ثلاثة أنواع: التقويمات الشمسيه ، والقمرية ، التقويمات الشمس - قمريه..

التقويمات الشمسية:

ترتكز على الوقت الذي تمضيه الأرض لتكمل دورتها حول الشمس. فتشتمل السنة على 365 يوماً مقسمة إلى 12 شهرأً . ويجب ، دورياً ، زيادة يوم إضافي نظراً إلى أن الأرض تدور حو الشمس لا في 365 يوماً بالضبط ، بل خلال 365 يوماً و 48 دقيقة و 45.975 ثانية ( أي 365.25 يوماً تقريباً) . و في أمريكا ، كانت شعوب المايا و الأزتيك ، قبل وصول كولومبوس ، تستعمل التقويم الشمسي.

التقويم الغريغوري:

هو التقويم المستعمل في العالم الغربي وفي أغلب الدول العربية. يسمى هذا التقويم في أغلب الدول العربية بالتقويم الميلادي. العالم اليسيوس ليليوس الإيطالي هو من قام بإنشاء هذا التقويم في عام 1581 كبديل عن تقويم يوليوسي (نسبة ليوليوس قيصر)، ويسمى التقويم الغريغوري نسبة للبابا غريغوريوس الثالث عشر. تختلف عن التقويم اليوليوسي بثلاثة أيام في كل 400 سنة، فالسنة الأخيرة في القرن (مثلا 1900، 1800) ليس سنة كبيسة إلا كل 400 سنة (مثلا 2000، 2400).
في أغلب أسماء أشهره هي التالية:

يناير
فبراير
مارس
ابريل
مايو
يونيو
يوليو
اغسطس
سبتمبر
اكتوبر
نوفمبر
ديسمبر

كما وتعرف في بلاد الشام بالأسماء التالية:

كانون الثاني
شباط
آذار
نيسان
أيار
حزيران
تموز
آب
أيلول
تشرين الأول
تشرين الثاني
كانون الأول

التقويمات القمرية:

ترتكز هذه التقويمات على دورة أوجه القمر المسماة (( الإقمار)). فالسنة تغطي 12 إقماراً بالضبط : فهي مقسمة إلى 12 شهراً ، تعد مداورة 29 و 30 يوماً لتوافق مدةو الإقمار.
وهي تجمع ، في النهاية 354 أو 355 يوماً، وتتراجع الأشهر ، كل سنة ، بـ 11 يوماً بالنسبة إلى دورة الفصول : ويكون التفاوت شهراً كل ثلاث سنوات . التقويم الإسلامي هو من النوع القمري.
ويكون التفاوت السنوي بينه وبين التقويم الغريغوري من 10 إلى 12 يوماً. و كان المصريون القدماء يستعملون تقويماً مرتبطأ، في الوقت عينه ، بالقمر و بفيضان النيل ، المقسم إلى ثلاثة فصول: أخت(الفيضان)، بيرت(الشتاء) ، و شمو(جفاف الصيف).

التقويمات الشمس – قمريه:

هذه التقويمات تمزج النوعين السابقين . فالسنة تشتمل على 365 يوماً ، كما هي الحال في التقويمات الشمسية، ولكن الشهور تطابق دورة أوجه القمر. وهكذا، في التقويم اليهودي ، تكون الشهور قمرية و السنين شمسية. وبما أن الـ 12 شهراً قمرياً لا تكون إلا 354 يوماً ، يجب، أحياناً إضافة شهر كامل لتعويض النقص.
والتقويمات التقليدية في لاشرق الأقصى هي أيضاً تقويمات شمس - قمرية.

هذه صوره للتقويم في مصر القديمه ..

وهذه صورة للتقويم الإسلامي ..

وهذه أداة أكتشفت من قبل العلماء المسلمين ثم أنتقلت إلى أوروبا بعد الفتوحات التي حصلت في الأندلس، وهذه الأداة تستخدم لعلاج المشاكل التي تواجههم في تحديد الوقت وموقع الشمس و النجوم .

المخترع الصغيــر، مجهود رائــع، وفعلا الكثير يبحث عن هذا الموضوع
مع أني صديقي أتمنى على طلبتنا أن يقوم ببحوثهم بمجهودات خاصة
لاا يعتمدون الجاهــــــز.
لكن المخترع الضغير، تبقى مميز بمشاركاتك واهتماماتك، وانا دائما
حريص على الاطلاع حول كل مساهماتك
انت فعلا رائــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
احتراماتي

وهذه أداة أكتشفت من قبل العلماء المسلمين ثم أنتقلت إلى أوروبا بعد الفتوحات التي حصلت في الأندلس، وهذه الأداة تستخدم لعلاج المشاكل التي تواجههم في تحديد الوقت وموقع الشمس و النجوم .

\

\

المخترع الصغير

/

/

سلمت اناملك الذهبيه ع الطرح القيم

دمت بود

» 50 مليون دولار كلفة إطلاق القمر الصناعي "دبي سات ـ 1"