ونظرا لما تكتسيه من اهمية وضرورة قصوى في حياتنا اليومية فان الحاجة ملحة الى استخدمها الا ان استخدام الانسان لها من يرتكز على جانبين اثنين ايجابي من جهة وسلبي من جهة اخرى.
كان الهدف استحضار شتى وسائل التقدم العلمي وتحضر الفكر الانساني لدرجة تامين وافرا من الخدمات فلم تعد ثمة اشياء نعرفها كمصادرأسسية او مرجعية غير التكنولوجيا جراء تعامل الغير معها يمكننا القول عنها ادمان تتخذها معظم الفئات كرجعات يومية فتتحول الا من حالة انظباط استغلالي الى مسالة ادمان وثاتير حيث اصبح الانسان من في خدمة التكنولوجيا وليس التكنولوجيا من عادت في خدمة الانسان.
فالتكنلوجيا في حد ذاتها اختراع دو حدين سلمت اناملك